Syi’ah secara global terbagi atas 5 (lima) firqoh, yaitu :
- Kaisaniyah
- Zaidiyah
- Imamiyah
- Ghulatiyah
- Ismailiyah
الباب السادسا لشيعة الشيعة هم: الذين شايعوا علياً رضي الله عنه على الخصوص، وقالوا بإمامته وخلافته: نصاً ووصية؛ إما جلياً وإما خفياً. واعتقدوا أن الإمامة لا تخرج من أولاده؛ وإن خرجت فبظلم يكون من غيره، أو بتقية من عنده. وقالوا: ليست الإمامة قضية مصلحة تناط باختيار العامة وينتصب الإمام بنصبهم؛ بل هي قضية أصولية، وهي ركن الدين؛ لا يجوز للرسل عليهم السلام إغفاله وإهماله، ولا تفويضه إلى العامة وإرساله
ويجمعهم القول بوجوب التعيين والتنصيص، وثبوت عصمة الأنبياء والأئمة وجوباً عن الكبائر والصغائر، والقول بالتولي والتبري: قولاً، وفعلاً، وعقداً؛ إلا في حال التقية. ويخالفهم بعض الزيدية في ذلك. ولهم في تعدية الإمامة: كلام، وخلاف كثير؛ وعند كل تعدية، وتوقف: مقالة، ومذهب، وخبط.
وهم خمس فرق: كيسانية، وزيدية، وأمامية، وغلاة وإسماعيلية. وبعضهم يميل في الأصول إلى الاعتزال، وبعضهم إلى السنة، وبعضهم إلى التشبيه
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قال : كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَعِنْدَهُ عَلِيٌّ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « يَا عَلِيُّ ، سَيَكُوْنُ فِي أُمَّتِيْ قَوْمٌ يَنْتَحِلُوْنَ حُبَّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ لَهُمْ نَبَزٌ يُسَمَّوْنَ الرَّافِضَةَ فَاقْتُلُوْهُمْ فَإِنَّهُمْ مُشْرِكُوْنِ
Kitab Al-mu’jam Al-kabir – Imam Thobroni
حديث مرفوع( حَدَّثَنَا أَبُو يَزِيدَ الْقَرَاطِيسِيُّ , وَعَمْرُو بْنُ أَبِي الطَّاهِرِ بن السرح , قَالا : ثنا يُوسُفُ بْنُ عَدِيٍّ , ثنا الْحَجَّاجُ بْنُ تَمِيمٍ , عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ , عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَعِنْدَهُ عَلِيٌّ , فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” يَا عَلِيُّ سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي قَوْمٌ يَنْتَحِلُونَ حُبَّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ لَهُمْ نَبَزٌ يُسَمَّوْنَ الرَّافِضَةَ , فَاقْتُلُوهُمْ فَإِنَّهُمْ مُشْرِكُونَ
السنة لابن أبي عاصم ج: 2 ص: 475 980 حدثنا محمد بن عوف ثنا بكر بن خنيس حدثنا سوار بن مصعب عن داود بن أبي عوف عن فاطمة بنت علي عن فاطمة الكبرى عن أسماء بنت عميس عن أم سلمة قالت كانت ليلتي وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم عندي فجاءت إلي فاطمة مسلمة فتبعها علي فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه فقال أبشر يا علي أنت وأصحابك في الجنة إلا إن ممن يزعم أنه يحبك قوم يرفضون الإسلام يلفظونه يقال لهم الرافضة فإذا التقيتهم فجاهدهم فإنهم مشركون قلت يا رسول الله ما العلامة فيهم قال لا يشهدون جمعة ولا جماعة ويطعنون على السلف “. إسناده ضعيف جدا آفته سوار بن مصعب قال البخاري منكر الحديث . وبكر بن خنيس ضعيف لكنه قد
ج: 4 ص: 459 2586 حدثنا زهير حدثنا هاشم حدثنا عمران بن زيد التغلبي حدثني الحجاج بن تميم عن ميمون بن مهران عن عبد الله بن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ثم يكون في آخر الزمان قوم ينبزون الرافضة يرفضون الإسلام ويلفظونه فاقتلوهم فإنهم مشركون وعمران بن زيد ) لين ( ، ولكن تابعه ) يوسف بن عدي ( وهو
ج: 4 ص: 95 حدثنا أبو بكر ابن خلاد ثنا الحارث بن أبي أسامة ثنا أحمد بن يونس حدثني عمران بن زيد حدثني الحجاج بن تميم عن ميمون بن مهران عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يكون في آخر الزمان قوم ينبزون الرافضة يرفضون الاسلام ويلفظونه فأقتلهم فانهم مشركون غريب تفرد به الحجاج عن ميمون ورواه يوسف بن عدي عن الحجاج
بأصبهان ج: 2 ص: 74 حدثنا محمد بن نصر والفرقدي قالا ثنا إسماعيل بن عمرو قال ثنا عثمان بن غالب عن أبي الجحاف عن أبي جعفر عن فاطمة الصغرى عن فاطمة الكبرى قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعلي يا علي إن قوما من شيعتك ممن يحبك ليصغرون الإسلام ثم يلفظونه لهم نبر يعرفون به يقال لهم الرافضة فإن أدركتهم فاقتلهم فإنهم مشركون حكى عن بن عفرة أنه كتبه أنه كتبه عن أصحابنا عن بن نصر وذكر أنه لا يسند عثمان بن هذا الحديث “. عثمان بن
كتاب الاحكام في الحلال والحرام ج 1 قال يحيى بن الحسين بن القاسم بن ابراهيم بن اسمعيل بن ابراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليه وعلي آبائه السلام : حدثني أبي وعماي محمد والحسن عن أبيهم القسم بن ابراهيم صلوات الله عليهم أجمعين عن أبيه عن جده ابراهيم بن الحسن عن أبيه عن جده الحسن بن علي بن أبي طالب عن أبيهم علي بن أبي طالب عليه وعليهم السلام عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال: ) يا علي يكون في آخر الزمان قوم لهم نبز يعرفون به يقال: لهم الرافضة فإن أدركتهم فاقتلهم قتلهم الله فإنهم
Back to The Title
Tidak ada komentar:
Posting Komentar